اثير عراقي يتيم منذ عمر السادسة ! يعمل فلاح بأرض لا يملكها ومع هذا حصل على معدل 99% ,وكان له النصيب بان يكون من اوائل العراق نتمنى له كل التوفيق
المشاركات
رحم الله الانسانية +18
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى

لا اعرف عن ماذا اكتب هل اكتب عن بلدي ام عن سوريا ام عن السودان او الصومال ام عن الدول التي تم احتلالها !! عندما تنعدم الانسانية .. فـ لنقرأ على عالمنا السلام ! اي دين يقبل ما يحصل في العراق وسوريا , اي دين يسمح بالقتل وعلى شاشات العلن!! أأأي دين انتم ؟؟؟ وكانهم اذا نحروه سيدخلون الجنة .. ما انقلهُ لكم يجب ان ينقل ويراه العالم كله هذه جرائم التي تسمى بالدولة الاسلامية او داعش لعنة الله عليكم الى يوم الدين اللعنة على الفتاوى الغبية التي تفتونها اللعنة على هكذا بشر
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى

( حق المواطنة ليهود العراق في بلدهم العراق ) في حقيقة الأمر وجدت كتابة هذا المقال صعباً بعض الشيء لأني وبصراحة وجدت في داخلي نوعا من تأنيب الضمير حول هذه القضية على الرغم من أني لست سببا في هذا، لكني سأحاول إيصال رسالتي هذه بكل عفوية وإنسانية ( محاولة وهذا اضعف الإيمان) . إذا عدنا لتاريخ العراق، سنجد أن العراق بلد حاضن للكثير من الأديان والطوائف " كان ومازال " يحتضن العديد من الأديان ا لسماوية وارض الأنبياء، على مر السنين، ومنها الدين المسيحي، واليهودي، والإسلامي، والصابئي، والايزدي ، تعددت الأديان والانتماء إلى بلد العراق واحد. لن أتدخل، ولن اكتب عن أمور سياسية كون رسالتي ومطلبي أسمى من كل المسميات " أنساني " فقط. بدأت الفكرة حين شاهدت السيدة " نيران البصون ، والياس تمن و داوود خلاصجي " وهم يتحدثون عن شوقهم للعراق وحنين عودتهم.. اعتقدت انه من واجبنا كعراقيين أ ن نطالب بقرار رجوع يهود العراق " العودة " إلى ارض...
الحرب الأمريكية على العراق 2003-3-20 - قصف بغداد
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى
- الحصول على الرابط
- X
- بريد إلكتروني
- التطبيقات الأخرى

وهذآ يومٌ آخر يمر ، ولآ يتغير شئ سوى .. إزالة ورقة جديدة من النتيجة وتغير طفيف فى الأحوال الجوية وتبديل ملآبسى ، ولون طلآء أظافرى وإقترآب صوت دقآت السآعة .. أكثر .. فأكثر .. فأكثر !! فهذا هو اليوم نفسه وتلكَ هى الأحدآث اليومية نفسهآ ، هنآ تصفح الانترنت اليومى ، ومتآبعة الأحداث فى الشاشات و كتبي و دراستي، وهنا الضجيج الدآخلى التقليدى ، وهنآك السكون ، الممل ، المخيف ذآته ~