Shahad Dawoodi

تشكيلية عراقية تعرض 36 لوحة فنية تحاكي شعر السياب ونصير شمة بالقاهرة نشر بتاريخ الثلاثاء, 17 تموز/يوليو 2012 12:52  |  كتب بواسطة:  evan     بغداد/ومع/متابعة: عرضت الفنانة التشكيلية العراقية عايدة الربيعي 36 لوحة فنية تحاكي شعر السياب وعزف نصير شمة في معرضها الشخصي الثالث  والذي يقام في دار الأوبرا المصرية بعنوان ( بين السياب  وشمة اغتراب النوارس على الخليج)  بحضور القنصل العراقي بالقاهرة عبد الرحيم الشويلي وعدد من المثقفين العرب والأجانب. واوضحت الربيعي "لقد انجزت عملي هذا من ولعي وحبي للفنان نصير شمة وخاصة ما قدمه من قصائد للسياب الذي أحبه،  كذلك باعتبار ان هذين الفنانين هما أعمدة  شاخصة من العراق ولابد من الاهتمام بهما وتجسيد ذلك في هذه اللوحات الفنية التي أنجزتها في وقت قياسي وهو 25 يوما فقط حبست نفسي في بيتي لأنجزها وأقدمها  ليرى العالم ما أنتجه العراق من فن وإبداع"  مشيرة الى انها "تلقت الدعوة من قاعة حوار في بغداد  واحدى قاعات اربيل  لافتتاح المعرض فيهما". وأضافت لقد "اشتغلت هذه اللوحات من ح...

Autistic artist Stephen Wiltshire draws spellbinding 18ft picture of New York from memory... after a 20-minute helicopter ride over city  By  DAILY MAIL REPORTER This astonishing 18ft drawing of the world’s most famous skyline was created by autistic artist Stephen Wiltshire after he spent just 20 minutes in a helicopter gazing at the panorama. The unbelievably intricate picture was drawn at Brooklyn’s prestigious Pratt Institute from Stephen’s memory, with details of every building sketched in to scale. Landmarks including the Empire State Building and the Chrysler Building can be seen towering above smaller buildings after just three days in his spellbinding creation.  Sensation: Autistic artist Stephen Wiltshire on his third day of drawing the New York skyline from memory Listening intently to his ipod throughout the artistic process - because music helps him - London-born Stephen uses only graphic pens as he commits his photographic memory to the h...

 ما وراء الحجاب: حياة مزدوجة لنساء إيرانيات (خاص) 19 يونيو/ تربّت كيانا حائري في العاصمة الإيرانية طهران حيث يكون السلوك في الأماكن العامة مُقيداً، وغادرت إيران في عام 2005 عندما بلغت الـ17 من عمرها لدراسة التصوير الفوتوغرافي في جامعة رايرسون بمدينة تورنتو الكندية. وعادت حائري في عام 2010 إلى إيران لتكشف عن الحياة المزدوجة للفتيات الإيرانيات اللواتي يرتدين ملابس مُحافظة مع سلوك متواضع في الأماكن العامة ويفعلن في البيت مثل ما يفعل أصدقاء حائري الكنديون، يعشقن ويغنين ويرقصن وحتى يسبحن. وقالت حائري البالغة 24 سنة من العمر إن كل ما تحظره الحكومة يجري في الواقع، ولكنه فقط لا يجري في الأماكن العامة، مُضيفةً أن جيلها تعرف على الأشياء الغربية عبر الأقمار الصناعية والإنترنت ولن توقفه الحكومة. وأكدت حائري إن ما صورته لا يمثل إيران بالكل، بل يعكس رغبة الكثير من الشباب بالمدن الإيرانية الكبرى في حياة عامة مُتسامِحة نسبياً، قائلةً إن الرأي العام ركز على الحروب والعقوبات والأسلحة النووية مُهمِلاً لحياة الإيرانيين العاديين، وظل الناس يهتمون بأوضاع الحكومة فقط. وأدرجت الحكومة الإيرانية ...

Euro 2012 http://www.flickr.com/photos/43430905@N06/sets/72157630107799008/